الفيروزج

يقال أنه كان واحداً من أولى الأحجار الكريمة التي تم استخراجها على الإطلاق، ويعود تاريخها إلى 6000 قبل الميلاد في شبه جزيرة سيناء بمصر.
وكان يتم تقديمه للملوك المصريين مثل كليوباترا.

أحيان يتدرج لون الفيروز من الأزرق إلى الأخضر، فنجد منه الأزرق السماوي، والأزرق المتوسط، والأزرق المخضرّ، والأزرق الأخضر، والأخضر التفاحي، والأخضر المزرقّ..
وتختلف ألوانه بحسب تركيبة الحجر الكيميائية ، فإذا ارتفعت نسبة النحاس يكون اللون مائل إلى الزرقة، أما إذا ارتفعت نسبة الحديد يكون اللون مائل إلى الخضرة وذكر الجوهريون أن أجود أنواعه الصلب المر المشبع اللون
الصقيل المشرق الوجه
ثم اللبني ومن الأماكن المعروفة بجودة الفيروز العالية هي إيران، ومصر، والمكسيك، وأريزونا

ويُقال أنه سريع التغير بمس الدُّهن
(كدُهن الخزامى ودهن الخروع واللوز، وغيرها)

من أقوى الأحجار لصد العين والحسد بإذن الله تعالى، الفيروز الأخضر الحسيني
من أقوى الأحجار لتيسير المال الحلال والحماية من العين والحسد بإذن الله تعالى

ويقال أن لونه قد يتغير ان لبسه شخص مريض..
له منافع عديدة منها انه ينفع بإذن الله تعالى لتيسير الرزق تيسير الأمور، كما ينفع لتيسير انجاب الذرية بإذن الله تعالى،
ومستعمل من قبل الأشخاص الذين يرغبون في تحسين أدائهم عند القاء الخطاب لانه ينفعهم بإذن الله ويصرف عنهم التلعثم والتأتأة،
كما أن له خواص علاجية كعلاج خفقان القلب وتعديل عمل الغدة الدرقية، وتنشيط الجسم لمن كان يعاني الكسل،
ينفي الفقر ويقوي القلب ويعزز عند حامله الشجاعة، ويجلو البصر ويقويه،
وكله بإذن الله تعالى.